المؤتمراتالمؤتمر الخامس

 فن الحوار آبعاد لاتنتهي

فن الحوار آبعاد لاتنتهي

ورقة عمل

مقدمة للمشاركة في المؤتمر  الخامس  لتطوير التعليم العربي في جامعة القاهرة

بعنوان معايير جودة أداءات المعلم  والقيادة التربوية في ضوء الاتجاهات العالمية المعاصرة

تقديم

مصباح أحمد حامد الصحفي

ب /حاسب الي  – ماجستير إدارة تربوية 

ندى عبدالقادر محمد باحشوان
مدرسة الوفاء الاولى

ب/ انجليزي – ماجستير إدارة تربوية


سلطانة حسين  حامد القرشي

ب/ رياضيات -ماجستير إدارة تربوية
مدارس الميثاق  النموذجية

ديسمبر

2017

                                     قائمة محتوى فن الحوار آبعاد لاتنتهي

العنوانالرقم
صفحه العنوان1
قائمة المحتوى2
مقدمة3
تعريف الحوار  والغاية منة4
وقوع الخلاف بين الناس5
مفهوم التعايش6
الحوار واثره في  ايجاد انواع التعايش المطروحه  بين المسلمين  والاخر ين7
إيجابيات الحوار وسلبياتة8
شبابنا وثقافة الإنترنت9
  النتائج والتوصيات10
المراجع والمصادر11

المقدمة

خَلق الله سُبحانه وتعالى النّاس مُختلفين في ألوانهم وأجناسهم وكذلك في تفكيرهم واعتقاداتهم، وبِسبب هذه الاختلافات كان لا بُدّ من وجود الحِوار بينهم، يجب ان ندرك ونفهم ان الاختلاف لابد منه وهو يعيش معنا منذ القدم لذا يجب ان نحاول التكيف  معه وابرازة بصورة راقيه ليتمكن الجميع من الافادة منه بالشكل المناط به بحيث يكون هدفنا الاول  والاخير هو الحقيقة والحقيقة فقط وهي ما يجب ان نبحث عنه وان لا ننسى نقد الذات قبل ان  نتبارى في نقد الاخر لامور لا تمس صلب الامر المراد به اساسا من الاختلاف  والقرآن الكريم قائِم على الحِوار   قال الله تعالى (ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنْ ضَلَّ عَنْ سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ (125) وَإِنْ عَاقَبْتُمْ فَعَاقِبُوا بِمِثْلِ مَا عُوقِبْتُمْ بِهِ وَلَئِنْ صَبَرْتُمْ لَهُوَ خَيْرٌ لِلصَّابِرِينَ (126) وَاصْبِرْ وَمَا صَبْرُكَ إِلَّا بِاللَّهِ وَلَا تَحْزَنْ عَلَيْهِمْ وَلَا تَكُ فِي ضَيْقٍ مِمَّا يَمْكُرُونَ (127) إِنَّ اللَّهَ مَعَ الَّذِينَ اتَّقَوْا وَالَّذِينَ هُمْ مُحْسِنُونَ (128) [سورة النحل : 125: 128{

مفهوم الحوار
الحوار لغة: من الحوار ، وهو الرجوع. ويتحاورون: أي يتراجعون الكلام. اصطلاحاً: مراجعة الكلام وتداوله بين طرفين مختلفين.
تعريف آخر للحوار : طريقة من طرق التواصل هدفه المراجعة في الكلام للوصول إلى الصواب أو الأكثر صواباً . وفيه حجة ودليل . والحوار نقاش وتبادل الحديث بين طرفين أو أكثر يريد كل من المتحاورين الوصول إلى أهداف ..

فالغاية من الحوار إقامةُ الحجة ، ودفعُ الشبهة والفاسد من القول والرأي . فهو تعاون من المُتناظرين على معرفة الحقيقة والتَّوصُّل إليها ، ليكشف كل طرف ما خفي على صاحبه منها ، والسير بطرق الاستدلال الصحيح للوصول إلى الحق . يقول الحافظ الذهبي : ( إنما وضعت المناظرة لكشف الحقِّ ، وإفادةِ العالِم الأذكى العلمَ لمن دونه ، وتنبيهِ الأغفلَ الأضعفَ)   .

وقوع الخلاف بين الناس

الخلاف واقع بين الناس في مختلف الأعصار والأمصار ، وهو سنَّة الله في خلقه ، فهم مختلفون في ألوانهم وألسنتهم وطباعهم ومُدركاتهم ومعارفهم وعقولهم ، وكل ذلك آية من آيات الله ، نبَّه عليه القرآن الكريم في قوله تعالى : { وَمِنْ آيَاتِهِ خَلْقُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلافُ أَلْسِنَتِكُمْ وَأَلْوَانِكُمْ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآياتٍ لِلْعَالِمِينَ } (الروم:)22

ولأن الحاجة إلى الحوار ضرورية وملحة في الدعوة الإسلامية فقد رسم الرسول ـ صلى الله عليه وسلم ـ أروع الأخلاق في الحوار وأحسنها، بل وأسماها وأنبلها؛ لأنها مطلب إلهي أوصى الله به رسوله ـ صلى الله عليه وسلم ـ في كثير من الآيات القرآنية العظيمة، والتي من بينها قوله تعالى:( وجادلهم بالتي هي أحسن) .

 لقد أشار القرآن إلى الحوار والجدل في كثير من الآيات قال الله تعالى “فقال له صاحبه وهو يحاوره أنا أكثر منك مالا وأعز نفرا”

“قال له صاحبه وهو يحاوره أكفرت بالذي خلقك من تراب …….”

والحوار : في هذه الآيات مرتين والحوار يواجه اضطراب الذهن وحيرة العقل ويراد من الحوار الخروج من هذه الحالة النفسية بأسلوب هين لا قسوة فيه ولا عنف وقد ورد كذلك الجدل والحوار في آيه واحدة :- ” قد سمع الله قول التي تجادلك في زوجها وتشتكي إلى الله والله يسمع تحاوركما إن الله سميع بصير”.

وقد فرق القرآن بين الجدل المحمود والجدل المذموم. فالمذموم منه ما يكون لرفع لاحق أو تحقيق العناد أو ليلبس الحق بالباطل وقد حرمها المولى عز وجل في قوله “ما ضربوه لك إلا جدلا بل هم قوم خصمون”

أما الجدال المحمود فهو الذي يحقق الحق ويكشف الباطل ويهدف إلى الرشد مع من يرجى رجوعه عن الباطل إلى الحق[1] وفيه قال سبحانه وتعالى ” أدع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة وجادلهم بالتي هي أحسن”.

مفهوم التعايش

 يُعرف التعايش بأنه الاحترام والقبول والتقدير للتنوع الثقافي ولأشكال التعبير والصفات الإنسانية المختلفة.

فمنذ أن نزل الوحي علي رسول الله صلي الله عليه وسلم في غار حراء‏,‏ كانت دعوته تعتمد السلام منهاجا‏,‏ والتسامح سلوكا‏,‏ فقد بدأ صلي الله عليه وسلم دعوته بالحكمة والموعظة الحسنة,‏,

ولم يتخل يوما عن الرفق واللين في القول والعمل, عملا بقول الله تعالي: (ادع إلي سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة وجادلهم بالتي هي أحسن إن ربك هو أعلم بمن ضل عن سبيله وهو أعلم بالمهتدين )(النحل:125) وبهذا المنهج الوسطي اليسير أسس الإسلام مبدأ التعايش بين جميع الأطياف والمذاهب المختلفة في إطار من العدل والمساواة والدعوة إلي التعارف والتعاون, قال تعالي:( يا أيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثي وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا )(الحجرات13) كما عمل علي توطيد العلاقات السلمية بين الناس في الداخل والخارج قال سبحانه: (لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين, ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتقسطوا إليهم إن الله يحب المقسطين )(الممتحنة:8

.

الحوار واثره في  ايجاد انواع التعايش المطروحه  بين المسلمين  والاخر ين

ومما يسعد على  وجود التعايش  والتوصل الى نقاط اتفاق  هو  تطبيق  مبداء الحوار والتحاور  والتفاهم مع الاخر فهو  مما يساعد  على ايجاد البيئة الخصبة للتعايش  مع الاخر

انواع من التعايش


 

انواع من التعايش

إيجابيات الحوار وسلبياتة

الرقمالحوار الإيجابي  لابد أن يكون :الحوار السلبي هومن أجل تلافي السلبيات لابد من البعد
1  عميق وواضح الكلمات.لا يرى أحد طرفي الحوار أو كليهما إلا السلبيات والأخطاء والعقبات وهكذا ينتهي الحوار إلى أنه لا فائدة ويترك هذا النوع من الحوار قدراً كبيرا من الإحباط لدى أحد الطرفين أو كليهما حيث يسد الطريق أمام كل محاولة للنهوض. العناد والتجاهل  لأ أحد الأطراف لانه  يلجأ إلى الصمت السلبي عنادا وتجاهلا ورغبة في مكايدة الطرف الآخر بشكل سلبي دون التعرض لخطر المواجهة . 
2حوار متكافئ يعطي لكلا الطرفين فرصة التعبير والإبداع الحقيقي.يعطى ظاهر الكلام معنى غير ما يعطيه باطنة لكثرة ما يحتويه من التورية والألفاظ المبهمة وهو يهدف إلى إرباك الطرف الآخر ودلالاته أنه نوع من العدوان الخبيث.    الحوار المعاكس وهو رغبة في إثبات الذات بالتميز والاختلاف ولو كان ذلك على حساب جوهر الحقيقة . 
3  حوار تسوده المحبة والمسؤولية والرعاية وإنكار الذات.   أحد طرفي الحوار على ألا يرى شيئا غير رأيه. وهو ما يسمى بالحوار الإلغائية أو التسفيهي (كل ما عداي خطا (الحوار   التسفيهي (كل ما عداي خطأ ) يصر أحد طرفي الحوار على ألا يرى شيئا غير رأيه ،وهو لا يكتفي بهذا بل يتنكر لأي رؤية أخرى ويسفهها ويلغيها وهذا النوع يجمع كل سيئات الحوار السلطوي وحوار الطريق المسدود. 

 

شبابنا وثقافة الإنترنت

يندر أن تجد من يخالفك اليوم في أن كثيراً مما يتداول في الشبكة العنكبوتية – وخاصة ساحات الحوار – يبرز مرضاً فكريًّا نعاني منه. وليس المجال مجال الحديث عن الشبكة وما يدور فيها فله ميدان آخر، إنما الذي يعنينا هنا دلالته على التفكير السائد لدى أولئك.
والقاسم المشترك لدى شريحة واسعة منهم: السطحية، والسذاجة الفكرية، أو السب والشتم المقذع، أو الخروج عن أدب الحوار والجدال، أو القول في الدين بغير علم … إلى آخر تلك المآسي التي تبدو لمن يتصفح هذه المواقع. وأجزم أن هؤلاء لا يمثلون مجتمع الصحوة تمثيلاً صادقاً، لكنهم بالتأكيد شريحة وفئة ليست قليلة. إن المربين والمصلحين بحاجة إلى أن يضعوا ضمن برنامج عملهم الارتقاء بهذا الجيل، وأن يوظفوا مثل هذه المشكلات في فهم الثغرات التربوية لدى الإنسان.

وسائل العلاج
ومن الوسائل التي ينبغي أن يعني بها في التعامل مع هذه المشكلة:
1 – تحقيق المزيد من التواصل مع الشباب، وفتح الصدور والقلوب لهم، والصبر على ما قد يبدو من بعضهم من أخطاء؛ فهذا مدعاة لأن يقتربوا من المصلحين والمربين.
2-  الاعتناء بالبناء العلمي والفكري، وإثراء الساحة بالمزيد مما يسهم في الارتقاء بالشباب، بدلاً من التركيز على الخطاب العاطفي وحده؛ فالساحة الدعوية اليوم يسيطر عليها الخطاب العاطفي والحماسي، ومع أهميته وتأثيره إلا أن المبالغة فيه تؤدي إلى إيجاد جيل يندفع مع العواطف ويقنعه هذا اللون أكثر من الخطاب المنطقي العقلي.
3-  الاعتناء بتيسير المادة الفكرية والعلمية التي تستهدف الشباب؛ فكثير مما يقدم لا يتلاءم مع مستوياتهم فلا يحظى بالقبول لديهم.
4-  مراجعة الأهداف التربوية، وتحقيق مزيد من الاهتمام بتنمية الجوانب العقلية، والارتقاء بمهارات التفكير لدى الشباب، والتخفيف من التركيز على تقديم المادة العلمية والثقافية من خلال خط اتصالي وحيد الاتجاه.
6- توسيع دائرة الحوار المباشر والتدريب على مهاراته داخل البرامج واللقاءات، التي تقدم للشباب.
7-  تهيئة مجالات وفرص عمل دعوية واسعة على شبكة الإنترنت لتكون بديلاً لهؤلاء الشباب يصرفون فيها جزءًا من أوقاتهم التي يصرفونها على الشبكة.

 

النتائج

وختاماً حينما نحاور الاخر الذي نختلف معه في الدين والعقيدة… وحينما نحاور الآخر الذي نختلف معه في المذهب… وحينما نحاور الآخر الذي نختلف معه في الانتماء السياسي.  وحينما نحاور الآخر الذي نختلف معه في الرأي الفقهي أو العلمي أو الثقافي أو الاجتماعي يجب علينا أن نفهم وأن نلتزم “أسس الحوار”.

فمن أهم النتائج  من خلال بحثي

  1. أباح الاسلام الحوار والجدال بالتي هي أحسن مع غير المسلمين باعتباره وسيلة ناجحة من وسائل الدعوة للة.لأن الإسلام يعرف الإنسان في حد ذاته ويحترمه من حيث هو وكما هو إمتثالاً لقوله تعالى :- “ولقد كرمنا بني آدم”.
  2. الحوار أوسع مدلول من الجدال لأن الجدال يتضمن معنى الصراع بينما الحوار يتسع لة ولغيرة.
  3. أن القرآن والسنه كلاهما دروس حية لسبل وآداب الحوار الناجح والمثمر.و الحوار بالقران يربي العقل على سعه العقل , والاستدلال لمعرفة الحق.
  4. الواجب على من يتصدى الحوار أن يكون على بينة من الموضوع وأن يتزود بالثقافة العامة التي تجعلة قوياً في حجته أمام خصمه ليسهل علية معرفة نقاط القوة والضعف عند خصمة.
  5. وجه الى ضرورة التعايش مع الأخر وتأصيل فن الحوار وفق ضوابط دينية وآداب تسمح لنا بالاستفادة من ثقافاتهم وعلومهم إتباعاً لقولة تعالى ( وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا(.
  6. كما وجه الى دور الأسرة في تنشئة أجيال تتعايش مع الأخر وتنوعه الثقافي واختلافه الديني وفق سلوكيات وقيم ربوا عليها.
  7. التوجيه الأسمى لنا كقادة تربويين وهو في تحمل مسؤولية دعم سلوك وتعديل أخر وذلك بالحوار المبني على ضوابط شرعية وإكساب اجيالنا ذلك من ممارسته معهم.
  8. الحوار ضرورة للنهوض بالامه الاسلامه وطريق للدعوة الى الله .
  9. التعايش وتفبل التنوع الثقافي دليل حضاري على تقدم الامه الاسلامية وهو مايعود عليها بالرخاء والتطوير اذا كانت تحت مظلة التوازن بين قيم المسلمين وتطور الاخر
  10. الانفتاح على ثقافة الاخر ومحاورته تجنبنا الحروب والاصطدام مع الاخر .

التوصيات

  1. إقامة الدورات والمحاضرات والمؤتمرات العلمية لنشر الوعي حول أداب الحوار والخلاف وشروطة.
  2. دعوة كل كاتب الاسهام بقلمة أو بلسانة لنشر ثقافة الحوار.
  3. بث روح الاخوة بيننا أن اصول وأدب الحوار مطلب إسلامي ولنا في رسول الله قدوة حسنة.
  4. تناول الصور القرآنية الحوارية بالتحليل والدراسية.
  5. 5-    -دعم العملية التعليمية بمنهج لإكساب مهارات الحوار مع الأخر من المرحلة الابتدائية وذلك في الحوار مع السارق والكاذب كحورات ملائمة لفئتهم العمرية حتى يصل بهم غرس ذلك في المرحلة المتوسطه من التمكين من الرد والحوار السلمي على المخالفين دنياً وثقافياً.
  6. -إخضاع طلابنا المبتعثين قبل الإبتعاث لدورات تدربيه في الحوار والجدل السلمي في دينهم والتمسك بمبادئهم وقيمهم وثقافتهم فتغيب ذلك أدى الى كارثة عظيمة في تنصير البعض وانحلال مبادئ وقيم الأخر .
  7. -عمل مسابقات وجوائز على مستوى ادارة التعليم في المملكة  ومسرحة ذلك على وسائل التواصل الاجتماعي حسب الفئة العمرية وحسب ضوابط شرعية لأجيالنا الناشئة كمسابقة القراءة مثلاً بحيث يكن هدفنا اكساب طلابنا بلاغة الرد في ثبوت الحجة وغلبة الجدال لصالحهم بحوار سلمي وذلك لكسر ايضا حاجز الخوف والتباهي والتمسك بمبادئهم وقيمهم وثقافاتهم.

8-عمل دورات تثقيفية للاهالي لكي نقض لديهم الحس التعايشي لديهم ومن ثم سوف ينعكس على ابنائم

9-تدريس منهج للحوار والتنوع الثقافي في المرحلة المتوسطة لكي نغرس فيهم منهجية تقبل التنوع الثقافي لدا الطلبة وهيئة التعليم .

10-فتح قنوات حوار مع الاخر عن طريق البعثات التعريفية بالإسلام للخارج لكي ينشروا الفكر الصحيح عن الدين الاسلامي وانة دين الحوار وتقبل التنوع الثقافي وتقبل الاخر .

المراجع والمصادر

(1) الإسلام ولغة الحوار د. سعيد مراد ـ مكتبة الأنجلو

(2) أصول الحوار مع الآخر في القرآن الكريم  د. فضل الهادي وزين.

(3) اثر الحوار في التعايش مع الاخر  عبد السلام حمود غالب.

(4) أصول الحوار وآدابه في الإسلام .. فضيلة الشيخ صالح بن عبدالله بن حميد– مكة المكرمة

(5)الإمام: خالد التلمودي، “الحوار في القرآن”، منارة الدعوة، اطّلع عليه بتاريخ 2017-6-1. بتصرّف.

(6) نماذج التعايش مع الآخر الإسلام ومنهجه في الحفاظ علي الإنسان  بقلم: د‏.‏ علي جمعة‏.

(7)محمد بن أحمد الأنصاري القرطبي,الجامع لأحكام القران ,طبعة دار الكتاب العربي والقاهرة ,1967م,19/273.

(7) التعايش السلمي الايجابي البناء في مجتمع متعدد، فوزي فاضل الزفزاف، مجلة التواصل،س5، ع 17، ص67-69، 2008م،مرجع سابق.

(8) أدب الحوار في الإسلام   الدكتور عماد صالــــــــح إبراهيم شيخ.

(9)شبابنا وثقافة الإنترنت محمد بن عبد الله الدويش

                            وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.

قيم ورقة العمل الأن

راجع ورقة العمل قبل التقييم

راجع ورقة العمل قبل التقييم

تقييم المستخدمون: كن أول المصوتون !

ندى عبدالقادر محمد باحشوان

مدرسة الوفاء الاولى

مقالات ذات صلة

Subscribe
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأقدم
الأحدث الأكثر تصويتًا
التقيمات المضمنة
عرض كل التعليقات
زر الذهاب إلى الأعلى
تواصل معنا الأن
1
هل تحتاج الي مساعدة او نشر بحثك !
Scan the code
مجلة scp الماليزية
مرحبا
كيف استطيع مساعدتك !